Telegram Group Search
‏"تبدأ فكرة التخلّي عندما تعتاد على عيش اللحظات السيئة وحدك."
‏قبل أن ينتهي ديسمبـر ..
تذكر أنك في بدايـة النهاية، النهاية لكُل نقاط ضعفك، بؤسك، انطفاء شغفك، انتظارك المستمـر لمن لا يستحقك، اهتمامك المبالغ به، الافراط في التفكير، المبالغة في الحزن، مراقبتك، شوقك، سذاجتك، فشلك وصمتك على كسرك.
تذكر أن هذهِ ليست الا أيام .. لن تمر، ان لم تحاول.

- نورا الأدب
‏لا أشعرُ بإنني أحببتُ ‏أحدٍ من قبلك
‏ليسَ نُكرًا لهم
‏لكن لم تجتاحني عاطِفة حقيقية
‏وصادقة ‏مثلما أشعرُ معك
‏لإنني و لأولِ مرة
‏لا أشعرُ بالمللِ من شخصٍ ما
‏لا تنضب محبتي إليه
‏لا تموت دهشتي به
‏لا تتلاشى لهفتي
‏لإنني معك
‏لا أستطيع التوقف عن الشعور
‏بإن الحياةِ كلها ‏رهنُ يداي
‏وتقفُ بصفي.
أُحبّ أن أعود إليك، وأن تعود إليّ
مثل نهران يلتقيان في نُقطةٍ معينة
ويمتزجان بما فيهما من عناء وتعَب
يتبادلان أحاسيس بعضهما بسلاسة حتى
يُصبحا بذات الخِفة والرحابة والتساوي
ومن ثُمَّ نُكمل السّير معًا بأُلفةٍ واعتياد
كأنّنا كانا معًا من أوّل الطريق لآخِره.
‏يكفيني من هذي الحياة وزحام اللي بها إن يكون عندي «شخصٍ توجعه جروحي» ولا يقبل بها ويداري خاطري مش بس الجروح حتى الأفراح ألقاه أول من يبتسم تقول إنه فتيلة الأمل والنور في مشاويري، ومتعلّق في حناياي ويطيبّها ويهون كل اللي بي بلمسةٍ حنونة..أو كلمة..أو بس نظرة
‏"العوَضُ آتٍ ورَبُّ القَلبِ أدرَىٰ بمِيعادِه 🩷"
_ أن يضع على خاطري ورودًا ،
ويُعاملني برفق حتّى في الخِصام🩵.
‏مبارك عليكم الشهر الفضيل، جعلنا الله وإياكم ممّن أحسن صيامه وقيامه🤍.
أشد أنواع الضغط النفسي , عِندما تتردد بين رغبتك في معرفة الحقيقة وخوفك من مُجرد سمعها .
قد ينقذنا من شفا الغرق سطح خشبة مكسور، وقد يُهلكنا عود ثقاب صغير لم نؤمن بحجم احتراقه، قيمة الأشياء لا تُقاس بحجمها وجدواها، إنما بحضورها في الزمان والمكان المناسب
لم أحظ يومًا بوداعٍ كامل
‏ خرجت من كل شيء إما انتزعه أو ينتزعني
"في لحظةٍ ما سيكون لديك رغبة ملحّة في الكلام , لكنك ستتركه إلى الله وتصمت".
عيـــدكم مـــبــارك ♥️.
‏ينعاد عيدي معك يامحلي أعيادي💘
‏"ما أسعى إليه هو الخفة، ألّا يكون في قلبي ندم، ولا في عينيَّ الطرق التي أخترتُ عدم المشي فيها، ولا في ذاكرتي قصصٌ بنهايات مبتورة، ولا في يديَّ أشياء لا أبالي بها."
‏"ياربّي لا تؤاخذني إن أسرفت التمعّن في النّواقص، إن أفسدني الترف فاعتدت النّعم، ياربّي خيرك سابغٌ عليّ، ونعمك لا أكاد أحصيها، فاللهُمَّ لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه".
كانَ ينبغي عليّ أَن أَجدكَ
منذُ مدةٍ في غيرِ هذا الوقت
في غيرِ هذا المكان
قبلَ أن نهلك قبلَ أن تجرفَنا التجارب
قبلَ أن تُسلب منا ونصبِح خائفين
مُترددين في خُطانا، مُنهكين
لا نملك الطاقة لنحمِلَ أنفُسنا
يائسينَ مِن كُل شيء حتى مِن الحب.
لا أحمل صورتك،‏في محفظتي
‏ولا أضعها خلفيةً لجهازي
‏لكنها تستقر على أيّة حال‏في عقلي،
في عيوني‏ محفورة دون إرادتي
‏في كلّ تعبيرٍ ‏في كلّ بادرةٍ
‏في وجوهِ المارّةِ ‏وفي كلّ مكانٍ
‏ أذهب إليه.
2024/05/28 14:16:25
Back to Top
HTML Embed Code: